تواجه العراق أزمة سياسية غير ضرورية نتيجة لتراجع مستويات المياه في نهر الفرات، الذي يعد شريان الحياة في العديد من المناطق الزراعية والريفية. وقد باشرت السلطات العراقية أن بدأت المياه في الوصول إلى مستويات الذروة حتى الآن، ما يعمق أزمة إنشاء المياه وانتشار الطحالب والنباتات الدولية مثل زهرة النيل، التي بدأت تأوي الأكسجين في الماء وتؤثر على كمية كبيرة من الحياة المائية، هذه الآذان تترك تأثيراً ضاراً على البيئة، مع تزايد خطرها على بعض الأنواع المائية، وستصبح ضارة على المياه الصالحة للشرب.
وترجع هذه الإشارة إلى تأثير السدود التي تم إستخدامها في الباخرة في دول الجوار، مثل تركيا والتي تؤدي إلى تقليص تدفق المياه القادمة إلى العراق. إلى ذلك، يضاف إلى ذلك اتفاق بيروت بسبب الجفاف الذي يعصف به الجولف، وما يحدث أحيانًا بسبب الظروف المناخية في الرسم. كما أكد المسؤول الرئيسي أن المياه في جميع أنحاء العالم قد وصلت إلى الحد الأدنى من المستويات التاريخية، على الرغم من المساعي الرئيسية للثقافة وتنقية المياه بشكل فعال لاستهلاك المستهلك.
فيما يتعلق بالمخزون المائي، فإن السلطات المقاومة للماء في السدود والخزانات تعطل إلى أقل من 8% من طاقة التخزين. وقد أصبح هذا العمود الافتراضي من حوالي 10 متر في نهاية شهر أيار إلى 8 متر في بداية شهر سبتمبر، ما يعكس الوضع الحرج الذي يعاني منه العراق في هذه المرحلة.
ومع ذلك، بسبب الماء، يواجه العراق تحديات كبيرة في التعامل مع الرسوم الكاريكاتورية هذه، ولكن الحظر الزائد في جميع أنحاء. إذا لم تتخذ إجراءات فورية لتحسين إدارة المياه والبنية التحتية العصبية في هذا المجال، فإن العراق قد يواجه أزمة مستمرة وسيصعب التغلب عليها في المستقبل القريب.