تعرض الحساب الرسمي لإسرائيل لانتقادات دولية واسعة النطاق بعد نشره خبرا كاذبا على انه البابا فرنسيس قتل.
يأتي هذا الحادث في ظل تصاعد التوترات الدولية بسبب الحرب في غزة، حيث دعا البابا فرنسيس في رسالته الأخيرة بمناسبة عيد الفصح إلى وقف فوري لإطلاق النار، قائلاً: "سلام لغزة.. لا مباركة للقتلة."
وقد أثار هذا الخبر الكاذب، الذي انتشر بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تساؤلات حول دوافع إسرائيل، خاصةً مع التركيز على دعوات البابا لوقف الحرب في غزة.
يرى محللون أن هذا الخطأ الفادح يكشف عن ضعف في إدارة الإعلام الإسرائيلي، ويعكس حالة من الارتباك والتخبط في التعامل مع الضغوط الدولية المتزايدة.
ويُضاف هذا الحادث إلى سلسلة من الإخفاقات الإعلامية الإسرائيلية الأخيرة، مما يزيد من الشكوك حول قدرة إسرائيل على إدارة صورتها في ظل الظروف الحالية.